لطاخة الدم هي فحص دم يتم إجراؤه للبحث عن الاشكال الغير طبيعية التي يمكن أن تحدث لخلايا الدم. خلايا الدم الرئيسية الثلاث التي يركز عليها الاختبار هي:
يوفر هذا الاختبار معلومات حول عدد وشكل هذه الخلايا ، والتي يمكن أن تساعد الأطباء في تشخيص اضطرابات معينة في الدم أو حالات طبية أخرى.
يمكن أن يؤثر عدد أو شكل كريات الدم الحمراء على كيفية انتقال الأكسجين في الدم. غالبًا ما تحدث هذه الشذوذات والاضطرابات بسبب نقص الفيتامينات أو المعادن ، ولكن يمكن أيضًا أن تسببها حالات طبية وراثية ، مثل فقر الدم المنجلي.
تعد كريات الدم البيضاء جزءًا لا يتجزأ من الجهاز المناعي للجسم ، وهو شبكة من الأنسجة والخلايا التي تساعد جسمك على مكافحة العدوى. وجود عدد كبير جدًا أو قليل جدًا من كريات الدم البيضاء يمكن أن يشير إلى حدوث اضطراب في الدم. غالبًا ما تؤدي الاضطرابات التي تؤثر على هذه الخلايا إلى عجز الجسم عن القضاء على العدوى أو السيطرة عليها أو غيرها من المشكلات الالتهابية.
قد تكون الشذوذات في شكل أو عدد كريات الدم البيضاء علامة على وجود اضطراب الصفيحات الدموية. تؤثر اضطرابات الصفيحات الدموية على قدرة الدم على التجلط (التخثر)، مما قد يؤدي إلى نزيف مفرط أو طويل أو زيادة في تخثر دم و بالتالي تشكل خثرات دموية. غالبًا ما تحدث عندما ينتج الجسم عددا كبيرا جدًا أو قليلًا جدًا من الصفائح الدموية.
يمكن أن يطلب فحص اللطاخة أو الفلم الدموي من قبل الطبيب السريري أو يقوم بها طبيب المخبر عندما يرى ضرورة لها، ومع تطور أجهزة تعداد الدم الآلية نقصت بشكل صريح نسبة إجراء اللطاخات الدموية والتعداد اليدوي حيث لا تتجاوز هذه النسبة 10 – 15% وقد تقل عن ذلك.
على الرغم من ذلك تبقى اللطاخة الدموية وسيلة تشخيصية أساسية وهامة, وللحصول على أكبر كم من المعلومات لدى قراءة اللطاخة الدموية, يجب أن يتم فحصها من قبل طبيب خبير ومتمكن.
في أوروبا يقرأ اللطاخة الاختصاصيون المخبريون المتدربون بشكل جيد على ذلك أما في الولايات المتحدة فغالباً ما يقوم بذلك الطبيب السريري، لكن شيئاً فشيئاً أخذت القوانين الناظمة تحد من دور الأطباء السريريين غير المتخصصين بالطب المخبري.
لكن من الضروري أن يعرف الأطباء السريريون عما يبحث أطباء المخبر أو أطباء أمراض الدم عند دراستهم للطاخة. وبالمقارنة مع أجهزة تعداد الدم الآلية, فإن فحص اللطاخة الدموية يُعد عملاً مجهداً نسبياً.
يطلب الطبيب السريري إجراء اللطاخة الدموية للتحقق من بعض المظاهر السريرية أو من نتيجة غير طبيعية ظهرت في تعداد دم كامل CBC سابق. أما الطبيب المخبري فيلجأ لإجراء اللطاخة الدموية للتحقق من شذوذ شاهده خلال دراسته لتعداد الدم الكامل أو عند ظهور علامات flags في نتيجة جهاز التحليل الآلي.
وفي حالات أقل تجرى نتيجة وجود معلومات سريرية ضمن طلب إجراء التعداد الدموي كامل دون أن يطلبها الطبيب السريري بشكل مباشر, فعلى سبيل المثال يمكن لطبيب المخبر أن يجري لطاخة دموية إذا أشارت المعلومات إلى وجود ضخامة عقد لمفية أو ضخامة طحال.
تتعلق استطبابات إجراء اللطاخة الدموية بعمر المريض وجنسه وبحسب طبيعة طلب اللطاخة، هل كان مباشرا أو بعد إجراء تحاليل أخرى وبوجود تبدلات سريرية هامة بعد إجراء التحليل السابق.
تشمل الاضطرابات المرتبطة بكريات الدم البيضاء ما يلي:
تشمل الاضطرابات التي تؤثر على الصفائح الدموية:
- كريات الدم الحمراء ، التي تحمل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم
- كريات الدم البيضاء ، والتي تساعد جسم الانسان على مكافحة الالتهابات والأمراض الالتهابية الأخرى
- الصفائح الدموية ، والتي تعتبر مهمة لتخثر الدم
يوفر هذا الاختبار معلومات حول عدد وشكل هذه الخلايا ، والتي يمكن أن تساعد الأطباء في تشخيص اضطرابات معينة في الدم أو حالات طبية أخرى.
يمكن أن يؤثر عدد أو شكل كريات الدم الحمراء على كيفية انتقال الأكسجين في الدم. غالبًا ما تحدث هذه الشذوذات والاضطرابات بسبب نقص الفيتامينات أو المعادن ، ولكن يمكن أيضًا أن تسببها حالات طبية وراثية ، مثل فقر الدم المنجلي.
تعد كريات الدم البيضاء جزءًا لا يتجزأ من الجهاز المناعي للجسم ، وهو شبكة من الأنسجة والخلايا التي تساعد جسمك على مكافحة العدوى. وجود عدد كبير جدًا أو قليل جدًا من كريات الدم البيضاء يمكن أن يشير إلى حدوث اضطراب في الدم. غالبًا ما تؤدي الاضطرابات التي تؤثر على هذه الخلايا إلى عجز الجسم عن القضاء على العدوى أو السيطرة عليها أو غيرها من المشكلات الالتهابية.
قد تكون الشذوذات في شكل أو عدد كريات الدم البيضاء علامة على وجود اضطراب الصفيحات الدموية. تؤثر اضطرابات الصفيحات الدموية على قدرة الدم على التجلط (التخثر)، مما قد يؤدي إلى نزيف مفرط أو طويل أو زيادة في تخثر دم و بالتالي تشكل خثرات دموية. غالبًا ما تحدث عندما ينتج الجسم عددا كبيرا جدًا أو قليلًا جدًا من الصفائح الدموية.
متى يتم طلب فحص اللطاخة الدموية؟
يمكن أن يطلب فحص اللطاخة أو الفلم الدموي من قبل الطبيب السريري أو يقوم بها طبيب المخبر عندما يرى ضرورة لها، ومع تطور أجهزة تعداد الدم الآلية نقصت بشكل صريح نسبة إجراء اللطاخات الدموية والتعداد اليدوي حيث لا تتجاوز هذه النسبة 10 – 15% وقد تقل عن ذلك.
على الرغم من ذلك تبقى اللطاخة الدموية وسيلة تشخيصية أساسية وهامة, وللحصول على أكبر كم من المعلومات لدى قراءة اللطاخة الدموية, يجب أن يتم فحصها من قبل طبيب خبير ومتمكن.
في أوروبا يقرأ اللطاخة الاختصاصيون المخبريون المتدربون بشكل جيد على ذلك أما في الولايات المتحدة فغالباً ما يقوم بذلك الطبيب السريري، لكن شيئاً فشيئاً أخذت القوانين الناظمة تحد من دور الأطباء السريريين غير المتخصصين بالطب المخبري.
لكن من الضروري أن يعرف الأطباء السريريون عما يبحث أطباء المخبر أو أطباء أمراض الدم عند دراستهم للطاخة. وبالمقارنة مع أجهزة تعداد الدم الآلية, فإن فحص اللطاخة الدموية يُعد عملاً مجهداً نسبياً.
يطلب الطبيب السريري إجراء اللطاخة الدموية للتحقق من بعض المظاهر السريرية أو من نتيجة غير طبيعية ظهرت في تعداد دم كامل CBC سابق. أما الطبيب المخبري فيلجأ لإجراء اللطاخة الدموية للتحقق من شذوذ شاهده خلال دراسته لتعداد الدم الكامل أو عند ظهور علامات flags في نتيجة جهاز التحليل الآلي.
وفي حالات أقل تجرى نتيجة وجود معلومات سريرية ضمن طلب إجراء التعداد الدموي كامل دون أن يطلبها الطبيب السريري بشكل مباشر, فعلى سبيل المثال يمكن لطبيب المخبر أن يجري لطاخة دموية إذا أشارت المعلومات إلى وجود ضخامة عقد لمفية أو ضخامة طحال.
تتعلق استطبابات إجراء اللطاخة الدموية بعمر المريض وجنسه وبحسب طبيعة طلب اللطاخة، هل كان مباشرا أو بعد إجراء تحاليل أخرى وبوجود تبدلات سريرية هامة بعد إجراء التحليل السابق.
متى يجب على الأطباء السريريين طلب اللطاخة الدموية:
هناك العديد من الحالات التي يطلب فيها الطبيب السريري إجراء اللطاخة الدموية
1- وجود مظاهر توحي بوجود فقر دم أو يرقان غير مفسر أو كليهما.يطلب الطبيب السريري عادة فحص اللطاخة الدموية لدى المرضى المصابين بفقر الدم إعتماداً على المظاهر السريرية أو على نتيجة شاذة لتعداد دموي كامل CBC سابق.
ويعد ظهور يرقان غير مفسر على حساب الجزء غير المقترن مبرراً لإجراء اللطاخة الدموية
2- وجود مظاهر توحي بوجود فقر دم منجلي: التهاب الأصبع أو ضخامة طحال فجائية وشحوب لدى طفل أو فتى, حدوث ألم في أحد الأطراف أو في البطن أو الصدر.
3- وجود مظاهر توحي بوجود قلة صفيحات (كالحبرات أو التكدمات بطنية) أو قلة العدلات (عدوى غير متوقعة أو عدوى وخيمة).
4- وجود مظاهر توحي بوجود لمفومة أو غيرها من الأدواء اللمفية التكاثرية: ضخامة عقد لمفية, ضخامة طحال, ضخامة التوتة thymus (كتلة منصفية بالأشعة) أوغيرها من الأعضاء اللمفاوية, وجود آفات جلدية توحي بالإرتشاح, ألم عظمي, أعراض جهازية كالحمى والتعرق والحكة ونقص الوزن.
5- وجود مظاهر توحي بوجود مرض نقوي تكاثري: ضخامة طحال, حكة, نقص وزن.
6- الشك بالتخثر المنتثر داخل الأوعية.
7- القصور الكلوي الحاد أو حديث البدء أو ضخامة كلية غير مفسرة خاصة لدى طفل.
8- وجود نزوف, نضحات, علامات فرط لزوجة, أو ضمور العصب البصري بفحص قعر العين.
9- الشك بمرض جرثومي أو طفيلي يمكن تشخيصه بفحص اللطاخة الدموية.
10- وجود مظاهر توحي بوجود سرطان غير دموي منتشر: نقص وزن, توعك, ألم عظمي.
11- أمراض عامة مترافقة غالباً مع توعك وحمى كداء وحيدات النوى الخمجي أو غيره من الأمراض الفيروسية أو مرض التهابي أو خبيث.
ومن الممكن في بعض الحالات الوصول إلى التشخيص النهائي اعتماداً على اللطاخة الدموية, وفي أغلب الأحيان تعد اللطاخة وسيلة هامة للتشخيص التفريقي وكأساس لإجراء فحوص أخرى فيما بعد. يمكن أن تشكل اللطاخة الدموية عنصراً هاماً في التشخيص السريع لبعض الأخماج النوعية. ومن ناحية أخرى فإنها تلعب دوراً أساسياً في التشخيص التفريقي لفاقات الدم وحالات نقص الصفيحات وفي التعرف على حالات الابيضاضات واللمفومات.
2- فشل الطحال
3- وجود الغلوبولينات البردية في الدم (يمكن أن تدل على وجود عدوى بفيروس التهاب الكبد C أو تنشؤ على حساب الخلايا البلازمية)
4- ارتصاص الكريات الحمر (يمكن أن يدل على وجود راصات بردية أو عدوى بالمفطورة Mycoplasma أو داء وحيدات النوى الخمجي أو اضطراب لمفاوي تكاثري)
5- وجود الأرومات الابيضاضية أو اللمفومة أو خلايا الورم النقوي
6- البرداء وغيرها من العداوى الطفيلية (كداء البابسيات وداء المثقبيات الافريقي وداء شغاز أو داء الفيلاريات)
7- العداوى الفطرية (كداء المبيضات وداء النوسجات)
8- الجراثيم (الحمى الناكسة relapsing fever وداء الايرليخية ehrlichiosis والعدوى بالمكورات السحائية أو بالمكورات الرئوية)
تعتبر لطاخة الدم طبيعية عندما يحتوي الدم على عدد كافٍ من الخلايا وتكون للخلايا مظهر طبيعي. تعتبر لطاخة الدم غير طبيعية عندما يكون هناك خلل في حجم أو شكل أو لون أو عدد الخلايا . قد تختلف النتائج غير الطبيعية اعتمادًا على نوع خلايا الدم المصابة.
تشمل اضطرابات كريات الدم الحمراء:
1- وجود مظاهر توحي بوجود فقر دم أو يرقان غير مفسر أو كليهما.يطلب الطبيب السريري عادة فحص اللطاخة الدموية لدى المرضى المصابين بفقر الدم إعتماداً على المظاهر السريرية أو على نتيجة شاذة لتعداد دموي كامل CBC سابق.
ويعد ظهور يرقان غير مفسر على حساب الجزء غير المقترن مبرراً لإجراء اللطاخة الدموية
2- وجود مظاهر توحي بوجود فقر دم منجلي: التهاب الأصبع أو ضخامة طحال فجائية وشحوب لدى طفل أو فتى, حدوث ألم في أحد الأطراف أو في البطن أو الصدر.
3- وجود مظاهر توحي بوجود قلة صفيحات (كالحبرات أو التكدمات بطنية) أو قلة العدلات (عدوى غير متوقعة أو عدوى وخيمة).
4- وجود مظاهر توحي بوجود لمفومة أو غيرها من الأدواء اللمفية التكاثرية: ضخامة عقد لمفية, ضخامة طحال, ضخامة التوتة thymus (كتلة منصفية بالأشعة) أوغيرها من الأعضاء اللمفاوية, وجود آفات جلدية توحي بالإرتشاح, ألم عظمي, أعراض جهازية كالحمى والتعرق والحكة ونقص الوزن.
5- وجود مظاهر توحي بوجود مرض نقوي تكاثري: ضخامة طحال, حكة, نقص وزن.
6- الشك بالتخثر المنتثر داخل الأوعية.
7- القصور الكلوي الحاد أو حديث البدء أو ضخامة كلية غير مفسرة خاصة لدى طفل.
8- وجود نزوف, نضحات, علامات فرط لزوجة, أو ضمور العصب البصري بفحص قعر العين.
9- الشك بمرض جرثومي أو طفيلي يمكن تشخيصه بفحص اللطاخة الدموية.
10- وجود مظاهر توحي بوجود سرطان غير دموي منتشر: نقص وزن, توعك, ألم عظمي.
11- أمراض عامة مترافقة غالباً مع توعك وحمى كداء وحيدات النوى الخمجي أو غيره من الأمراض الفيروسية أو مرض التهابي أو خبيث.
ومن الممكن في بعض الحالات الوصول إلى التشخيص النهائي اعتماداً على اللطاخة الدموية, وفي أغلب الأحيان تعد اللطاخة وسيلة هامة للتشخيص التفريقي وكأساس لإجراء فحوص أخرى فيما بعد. يمكن أن تشكل اللطاخة الدموية عنصراً هاماً في التشخيص السريع لبعض الأخماج النوعية. ومن ناحية أخرى فإنها تلعب دوراً أساسياً في التشخيص التفريقي لفاقات الدم وحالات نقص الصفيحات وفي التعرف على حالات الابيضاضات واللمفومات.
الحالات التي قد تشخص صدفة باللطاخة الدموية.
1- تجزؤ الكريات الحمر2- فشل الطحال
3- وجود الغلوبولينات البردية في الدم (يمكن أن تدل على وجود عدوى بفيروس التهاب الكبد C أو تنشؤ على حساب الخلايا البلازمية)
4- ارتصاص الكريات الحمر (يمكن أن يدل على وجود راصات بردية أو عدوى بالمفطورة Mycoplasma أو داء وحيدات النوى الخمجي أو اضطراب لمفاوي تكاثري)
5- وجود الأرومات الابيضاضية أو اللمفومة أو خلايا الورم النقوي
6- البرداء وغيرها من العداوى الطفيلية (كداء البابسيات وداء المثقبيات الافريقي وداء شغاز أو داء الفيلاريات)
7- العداوى الفطرية (كداء المبيضات وداء النوسجات)
8- الجراثيم (الحمى الناكسة relapsing fever وداء الايرليخية ehrlichiosis والعدوى بالمكورات السحائية أو بالمكورات الرئوية)
تعتبر لطاخة الدم طبيعية عندما يحتوي الدم على عدد كافٍ من الخلايا وتكون للخلايا مظهر طبيعي. تعتبر لطاخة الدم غير طبيعية عندما يكون هناك خلل في حجم أو شكل أو لون أو عدد الخلايا . قد تختلف النتائج غير الطبيعية اعتمادًا على نوع خلايا الدم المصابة.
تشمل اضطرابات كريات الدم الحمراء:
- فقر الدم الناجم عن نقص الحديد ، وهو اضطراب لا ينتج فيه الجسم ما يكفي من خلايا الدم الحمراء الطبيعية بسبب نقص الحديد
- فقر الدم المنجلي ، وهو مرض وراثي يحدث عندما يكون لخلايا الدم الحمراء شكل هلال غير طبيعي
- المتلازمة اليوريمية الانحلالي hemolytic uremic syndrome، والتي تحدث عادة عن طريق العدوى في الجهاز الهضمي
- كثرة الحمر polycythemia rubra vera ، وهي اضطراب يحدث عندما ينتج الجسم عددًا كبيرًا من كريات الدم الحمراء.
تشمل الاضطرابات المرتبطة بكريات الدم البيضاء ما يلي:
- ابيضاض الدم الحاد أو المزمن ، وهو نوع من سرطان الدم
- سرطان الغدد الليمفاوية ، وهو نوع من السرطان الذي يصيب الجهاز المناعي
- الاصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ، وهو فيروس يصيب كريات الدم البيضاء
- عدوى فيروس التهاب الكبد C
- الاخماج الطفيلية
- الاخماج و الالتهابات الفطرية ، مثل داء المبيضات
- الأمراض التكاثرية اللمفية الأخرى ، بما في ذلك ورم النقوي العديد multiple myeloma
تشمل الاضطرابات التي تؤثر على الصفائح الدموية:
- اضطرابات التكاثرية في النخاع ، وهي مجموعة من الاضطرابات التي تسبب نمو خلايا الدم بشكل غير طبيعي في النخاع العظمي (نقي العظم)
- نقص عدد الصفيحات ، والذي يحدث عندما يكون عدد الصفيحات الدموية منخفضًا جدًا بسبب الانتان أو مرض آخر